إذا أردت التفوق على المنافسين وجعل علامتك التجارية في المقدمة فلا يسعك إلا أن تضبط وقتك من الآن ولمدة (ثلاث دقائق ) حتى تعلم لماذا يجب عليك تعلم التسويق الإلكتروني كرائد ورجل أعمال
نعلم يقيناً أن وقتك ثميناً للغاية ولكن تعلم التسويق الالكتروني بلغة الـ ( ROI ) أو العائد من الاستثمار فهو مجدي للغاية وخرج من دائرة الرفاهية لدائرة الحاجة الملحة التي تستحق تعلما والاستثمار فيها وتحقيق أهداف عملك.
تنبيه: المقالات التي تكتب هنا هي عصارة خبرات تراكمية ونظريات علمية تمت كتابتها من فريقنا بدون استخدام أدوات الذكاء الصناعي.
نبدأ من الأسباب الأقل أهمية للأكثر أهمية:
١. أنت من الفئة القليلة التي تريد تعلمهم التسويق الإلكتروني
ينقسم أصحاب الأعمال بالنسبة لتعلمهم التسويق الألكتروني إلى فئتين من الناس.
الفئة الأولى وهي الغالبية العظمى: وهي فئة من قرروا عدم تعلم التسويق الإليكتروني أو حتى أساسياته على الأقل، وهذه الفئة ينتهي بهم المطاف بتجرعهم الآلاف.
الفئة الثانية: وهي الأقل عدداً وهي التي قررت أن تتعلم أساسيات التسويق الألكتروني وفهمت أنه حاجة ملحة تجب على كل رائد أعمال لسير المؤسسة بانتظام ولتميزه بين رائدي الأعمال وانتقلت من فكرة يجب تعلم التسويق الألكتروني لخطة كيف ابدا في مجال التسويق الالكتروني.
٢. اعرف ما ستدفع له
التسويق الإليكتروني الذي ستدفع له عاجلا أم آجلا من مالك الكثير يعد خيار منطقي ومعتدل أن تعرف وتدرس عنه القليل.
وبشكل عام كلما زاد علمك ومعرفتك بالتسويق الإلكتروني كلما قمت بالتفاوض بشكل أمثل في العروض المقدمة لديك.
٣. تكلفة انت على علم بها
من الصعب في حالة عدم دراستك للتسويق الإليكتروني أن تحدد المجهود والوقت الذي تطلبه مهمة ما وبالتالي عدم تحديد تكلفتها بدقة، والعكس صحيح.
العكس الصحيح هو أنه كلما زادت خبرتك ومعرفتك بالتسويق الإلكتروني كلما زاد مهارة التفاوض لديك على سعر أقل وأوفر طبعاً بالإضافة لخدمات أعلى وأفضل وبدقة أكثر بالمقارنة برجال الأعمال الغير مهتمين بتعلم التسويق الإليكتروني.
٤. نتائج وقرارات للأفضل
من القواعد الثابتة منطقا وعقلاً أن تكرار نفس الخطوات لا يؤدي إلا لنفس النتائج، فعندما تختار الشركة الفلانية ولا تحقق النتائج المرغوبة ومن ثم تقوم بتغييرها وتحصل على نفس النتائج فهذه هي النتيجة الطبيعية لعدم أخذ قرار لتعلم مجال التسويق الالكتروني.
ولكن في حالة تعلمك للتسويق الإلكتروني تصبح عملية اختيارك مبنية على أسس تسويقية بل وحتى بعد الاختيار يعد فهمك للتسويق مساعد قوي لشركة التسويق التي ستختارها مما قد يحدث طفرة ونتائج ملموسة وأفضل في مشروعك.
٥. قد تصبح أنت المسوق
إذا كان لديك الوقت الكافي فلم لا !؟
قد يساعدك تعلم التسويق الإليكتروني بعمل بعض المهام التسويقية ولكن المشكلة تكمن في متى تقوم وكيف وهو ما يجاب عنهم عند طرحك سؤال كيف ابدأ في مجال التسويق.
ولكن بعد تشميرك وغوصك في تفاصيل التسويق الإلكتروني قد تحتاج إلى توسعة عملك والتعاون مع شركات وفرق أكبر وأكثر تخصصا منك فأهلا بعقد ناجح مقدماً بعد قرار التعلم.
٦. خطوة قاطعة نحو التفوق على المنافسين
لعل بناء استراتيجية للفوز بسباقات السوق المتسارع هو أولوية كل صاحب عمل ورائد أعمال ولحسن الحظ فإن التسويق الإليكتروني هو أحد أهم الوسائل القاطعة لعمل استراتيجيات من شأنها التفوق بل واستمرارية التفوق على المنافسين.أي كلما زادت خبرتك بالتسويق الإلكتروني كلما زاد انتشارك ودقة وضع خطة واستراتيجية مثلى والأهم أنها واقعية تزيد من فرص تقدمك على علامتك التجارية نفسها قبل التعلم وحتما تقدماً على المنافسين.
٧. زيادة عائد الاستثمارالعائد هو إجمالي الدخل الذي يحققه المستثمر من استثماره في كل عام.
وبلا شك أن تجربة استراتيجيات التسويق الإلكتروني والوصول إلى استراتيجية ناجحة من شأنها زيادة المبيعات وتحويل الجمهور العادي إلى عملاء مدافعين ومسوقين لك على طول الخط وهذا بدوره يؤدي إلى ارتفاع ال (ROI) أو العائد من الاستثمار وهذا ما مأمل وهدف تواجد كل رواد الأعمال ورجال الأعمال.
٨. أنا متواجد …
علامة تجارية بدون تسويق إلكتروني هي بمثابة علامة تجارية لا تملك شيء أمام عملائها.
فتعلمك للتسويق الإلكتروني كرجل أعمال يجعل لعلامتك التجارية “تواجد” يشرح ما تمتلكه وما تقدمه وتتميز به لعملائها المحتملين.
لذا كيف سيعرف عميلك أنك متواجد وأنت غير متواجد ؟!
كيف سيعرف مميزاتك وأنت لم تخبره بها؟
!لذلك لن يضحي أحد بالاستثمار في الشراء من علامتك التجارية ما دمت لا تضحي في استثمار وقتك وتعلم التسويق الإلكتروني
فأهلاً بكم معنا حيث خيارك العملي لتعلم التسويق الإلكتروني فكن بالقرب. ويمكنك الاطلاع على هذه
لا تعليق